
- معرفة مخاطر الطرق مبكرًا بفضل التواصل بين السيارات وبعضها البعض.
- خفض تكاليف الرعاية الصحية والتأمين المرتبطة بوقوع الحوادث.
ونذكر الزوار بأن هذا موقع اقتصادي ولا يقبل التعليقات السياسية أو الدينية.
كما تطرح القيادة الذاتية أسئلة أخلاقية معقدة، على سبيل المثال، في حالة وقوع حادث، كيف يتخذ النظام القرار الأكثر أخلاقية؟ هل يجب أن يحمي الركاب على حساب المشاة؟ هذه النوعية من السيناريوهات تحتاج إلى حوار مجتمعي واسع لتحديد المعايير الأخلاقية.
- تستخدم أجهزة الكمبيوتر خوارزميات معقدة لتحديد المسافة بين المركبات وبعضها، مما يقلل حوادث الطرق كثيرًا.
- الاعتماد على التكنولوجيا يمكن أن يقلل كفاءة السائقين في القيادة، وإذا حدث أي خلل لن يكونوا قادرين على التعامل معه.
يخشى العديد من الناس من الاعتماد الكامل على الكمبيوتر، حيث يمكن أن يجعل السائق في وضع أكثر خطورة مما لو كان يقود بنفسه.
شرود الذهن يُعتبر السبب الرئيسي وراء الحوادث المرورية في الولايات المتحدة، ومن المستحيل حدوثه لدى أجهزة الكمبيوتر المتطورة.
تواجه القيادة الذاتية أيضًا تحديات قانونية وتنظيمية، في الوقت الحالي، لا توجد قوانين موحدة تحكم استخدام السيارات ذاتية القيادة في معظم الدول، حيث تختلف القوانين من مكان لآخر، مما يؤدي إلى حالة من عدم اليقين بالنسبة للشركات والمصنعين، هذه الفجوات القانونية يمكن أن تعيق الابتكار وتؤخر طرح السيارات ذاتية القيادة في الأسواق.
تعتبر القيادة الذاتية في السيارات واحدة من أكثر الابتكارات إثارة في مجال التكنولوجيا الحديثة، حيث تعد بوعود كبيرة لتحسين الأمان والكفاءة وسهولة التنقل.
-ظهور مشكلة قانونية خاصة بمن تقع نور عليه المسؤولية في حالة وقوع حادث، السائق، أم مطور البرامج، أم الشركة المصنعة للسيارة؟
- تسمح أجهزة الاستشعار بتقليص المسافات بين السيارات، وبالتالي توفير المزيد مساحة الطرق لعدد أكبر من السيارات.
- توفر العديد من المزايا التقنية مثل الكبح الذاتي ،وأجهزة استشعار تنبه السائق لأية عقبة في الطريق، والرَكن الذاتي.
إذا استمر اعتماد هذه السيارات كخيار، فسوف تستمر الحوادث في الامارات الحدوث بشكل متكرر.